#خاص | #جريدة_الآن تقدم لكم أكثر 10 هدافين على مر العصور في #كرة_القدم.. #رونالدو و #ميسي يتخطيان #بيليه و #مارادونا خارج الحسبة وأسماء لم تسمعوا بها من قبل!

كرة القدم بعبارات بسيطة رياضة يحاول فيها أحد عشر لاعباً تسجيل أهداف أكثر من الخصم، وبالنظر إلى كيفية مقارنة مباريات كرة القدم ذات الأهداف المنخفضة برياضة مثل كرة السلة، من السهل فهم مدى صعوبة تسجيل الأهداف.

عبر التاريخ، برع العديد من لاعبي كرة القدم فى فن وضع الكرة فى الشباك، ومع تطور كرة القدم تغير دور المهاجم وواجباته، ومع ذلك ظل الهدف الرئيسي ثابتًا، ألا وهو «تسجيل الأهداف».

ونظرًا لأن تسجيل الأهداف أمر ضروري لنجاح الفريق أو فشله، فليس من الغريب أن يكون معظم أفضل اللاعبين في كل العصور مهاجمين، لاعبون مثل بيليه وأوزيبيو وجيرد مولر كانوا مفترسين قاتلين أمام المرمى.

وعلى مدى العقدين الماضيين، تولى كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي دور الهدافين البارزين في كرة القدم، لكن كيف يقارنون بنجوم القرن العشرين.

في هذا التقرير سنتعرف سوياً على القائمة التي انضم لها ميسي ورونالدو ليكونا من بين أفضل 10 هدافين في كرة القدم، منذ تأسيس اللعبة وحتى يومنا هذا.

فى هذا التقرير نعرض لكم قائمة أفضل 10 هدافين على مر العصور «الأهداف الرسمية»

كريستيانو رونالدو (801 هدف)

بدأ كريستيانو رونالدو مسيرته كجناح ومن ثم أصبح ماكينة تهديفية واستمر الدون البرتغالي في تحطيم الأرقام القياسية واحداً تلو الآخر وخاصةً دوري أبطال أوروبا بعد أن أصبح الهداف التاريخي للمسابقة في الفترة الماضية.

اللافت للنظر هو أن صاحب الـ36 عاماً يحظى بأفضل فتراته في مسيرته بعد تقدمه في العمر، حيث سبق وأن أحرز في فترة من الفترات 22 هدفاً في 12 مباراة، مما يعني أننا علينا أن نتوقع بأنه سيضيف المزيد من الأهداف قبل اعتزاله.

 

ليونيل ميسي (758 هدفا)

 

 

بيليه الأسطورة البرازيلي ( 757 هدفا)

يعتبر الجوهرة السمراء بيليه هو اللاعب الأعظم على الإطلاق في تاريخ كرة القدم من وجهة نظر الأسطورة الألمانية فرانتس بيكنباور ، حيث اشتهر النجم البرازيلي بغزارته التهديفية الكبيرة.

فاز بيليه مع السيلساو بكأس العالم ثلاث مرات وتمكن من تسجيل 767 هدفاً مع الأندية التي لعب لها ومنتخب بلاه وذلك في 831 مباراة، بمعدل تهديفي رائع يساوي 0.92 هدف لكل مباراة.

 

 

روماريو (753 هدفا)

سبق وأن صرح الظاهرة البرازيلية رونالدو بأنه تعلم كيفية تسجيل الأهداف من الظاهرة روماريو والذي كان الراحل يوهان كرويف قد وصفه بأنه عبقري داخل منطقة الجزاء.

كان روماريو يمتلك لمسة قاتلة أمام المرمى ولا يوجد دليل على ذلك أكبر من إحصائياته حيث تمكن البرازيلي من تسجيل 772 هدفاً في 994 مباراة لعبها طيلة مسيرته.

 

 

فرانز بوشكاش (729 هدفا)

يطلق على المجري بوشكاش لقب الراكض الأكبر، وكان اللاعب جزءاً من الجيل الاستثنائي للمنتخب المجري في فترته الذهبية، وكذلك في حقبة ريال مدريد التي سيطر فيها على  أوروبا حيث تمكن من التتويج معهم بالكأس الأوروبية عام 1960.

كان بوشكاش جسده صغير، سمين، قدمه اليمنى ضعيفة وبرغم كل ذلك إلا أنه تمكن من تسجيل 746 هدفاً في 754 مباراة لعبها طيلة مسيرته.

 

جوزيف بيكان (720 هدفا)

يعتبر جوزيه بيكان هو أكثر اللاعبين غزارة تهديفية في تاريخ كرة القدم، ومع ذلك إلا أن القليل من يعرفوا هذا اللاعب على الرغم من أنه على رأس التاريخ من ناحية تسجيل الأهداف.

كان بيكان نجماً في النمسا في ثلاثينات القرن الماضي، وساهم مع منتخب بلاده في الوصول إلى نصف نهائي كأس العالم عام 1934 وواصل اللعب حتى عام 1955 واعتزل وهو في الـ42 من عمره.

طيلة مسيرته تمكن بيكان الذي كان يملك قدماً تشبه العدائين من إحراز 805 هدفاً وهو رقم لم يقترب منه أي لاعب حتى الآن، وبعض زملائه ادعوا أنه أحرز أكثر من 5000 هدف وهو ما لم ينكره بيكان حيث قال: من كان سيصدقني إذا قلت أنني سجلت خمسة أضعاف الأهداف التي سجلها بيليه؟

جيمي جونز (647 هدف)

 جيرد مولر (634 هدف)

1. اشتهر جيرد مولر بقدرته على التسجيل من أنصاف الفرص بسبب غريزته التهديفية المميزة في منطقة الجزاء، حيث تمكن أيقونة بايرن ميونخ وصاحب هدف الفوز لألمانيا الغربية في نهائي كأس العالم 1974 من إحراز 68 هدفاً في 62 مباراة.

   مهاجم قصير ولطيف ولكنه يملك قوة تهديفية خارقة، اللاعب الملقب بالبومبر

إيزيبيو (622 هدف)

ويُعتبر أوزيبيو من أساطير كرة القدم البرتغالية، حيث لعب خلال مسيرته 436 مباراة مع الأندية التي مثلها مسجلا 424 هدفا، وأبرز محطاته كانت مع بنفيكا، بين عاميي 1961 و1975، مشاركا في 301 مباراة ومسجلا 317 هدفا!، ومع منتخب البرتغال لعب 64 مباراة مسجلا 41 هدفا.

 جو برامبيك (616 هدف)